لقد أوشك زوال ملك بني سعود “””
،مٌرَصّدِ طُِه الُإٌخبّارَيَ
مصطفى حسان
بالقدر الذي تشتري مهلكة بني سعود المواقف والذمم تواجه زيادة في تنامي العداء داخلياً وخارجياً وكانت فضيحة الجريمة البشعة في طريقة قتل الصحفي السعودي جمال خاشفجي أظهرت واقع الوجه الإجرامي لهذه المملكة التي ثبتت ملكها بهذا التعسف ورهاب الشعب السعودي المسكين الذي لجأ إلى إستخدام التقية والتحفض بغيضه وبغضه طوال فترة ملكهم .
التدخلات في الشؤن الداخلية للبلدان وكانت المتابعة الإستخباراتيه لجريمة تقطيع خاشفجي ماهي إلا انتقامية وكيفما تدين تدان أو كما يقال في المثل اليمني ( من دق أبواب الناس دقوا بابة ) .
كونت عداءات في المحيط الخارجي وأصبح كل شئ واضح تآمرت على الجزائر وعانت من العنف 11 عاماً دمرت ليبيا والعراق وسوريا ولبنان واليمن .
باعت القضية الفلسطنية وخسرت الجناح السني المتمثل بجماعة حماس أشترت عمر البشير فأنتفض الشعب السوداني فلم يعد لها صديق سوا إسرائيل حفزت الرئيس العراقي صدام حسين على حرب إيران ثم تآمرت عليه شكلت تنظيم القاعدة وأسامة بن لادن لمحاربة الإتحاد السوفيتي إبان الحرب البارده مع أمريكا ثم تآمرت عليه فكل أصدقاء المهلكة فقدوا الثقة بها والمهلكة فقدت الثقة بهم كذالك ينطبق هذا الأمر على الشعب السعودي .
مهدت الطريق لأمريكا وإسرائيل لإحتلال شواطئ اليمن ونشر قواعدهم العسكرية وسنوجه بندقيتنا أولاً الى صدر المتسبب مهلكة بني سعود والإمارات وأميرها المغرم بالنساء ولن يستتب الإستقرار في الوطن العربي إلا بزوال هاتين الدولتين السرطان على الإسلام والعروبة ( قل اللهم مالك الملك تأتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء ) صدق الله العظيم .ً